000 | 01534nam a2200133 4500 | ||
---|---|---|---|
090 |
_a168362 _9168361 |
||
010 |
_a9789778200492 _bbr. |
||
100 | _a20190715d u||y0frey50 ba | ||
101 | _aara | ||
200 |
_aأين المفر _bLLR _eرواية _fد. خولة حمدي |
||
210 |
_aالجيزة _cدار كيان للنشر و التوزيع _d2017 |
||
215 |
_a1 مجلد 431 صفحة _cغلاف مزين بالألوان _d20 سم |
||
330 | _aلو أنّ لها أن ترسم صورة مبسّطة عن حياتها، منذ وعت بها، لقالت إنّها سلسلة من الصّدمات. كلّ صدمة ترسم لها مسارا مغايرا وتبعث في وجودها معاني كانت في غفلة عنها. كان عليها أن تفتّش عن الصّدمة التّالية لتجد طريقها. كانت تمشي متلفّتة منتبهة لأبسط الأحداث، تبحث عن بوادر الصّدمة فيها.. وتتساءل: هل تصلح هذه بذرة لزوبعة تهزّ أركان حياتها الرّتيبة؟ وكلّما هيّئ لها أنّ الصّدمة آتية، تشبّثت بها وقالت ها هي ذي! لكنّها سرعان ما تشيح عنها حين تجدها عقيما من دوافع التّغيير. مَثلها في ذلك كمثل صيّاد يصطاد السّمكات ثمّ يلقي بها في البحر، يترقّب سمكة أكبر. حتّى وقفت ذات يوم وقالت: هذه صدمتي، هذه أكبر! | ||
700 |
_97261 _aحمدي _bخولة _f1984-... |